
في عام ألف وتسعمائة ثلاثة وستين ، سمعنا عن أول رائدة فضاء في العالم وهي السوفييتية فالنتينا تروشكوفا، وفي عام ألفين وثمانية ، أي بعد مرور خمسة وأربعين عام ، أصبح لا حديث لنا إلا عن أول مأذونة !، آه والله مأذونة ، ليست أول رائدة فضاء ، إنها مأذونة ، ليست أول حاصلة على جائزة نوبل ، مأذونة ، ليست أول خبيرة أقتصادية ، مأذونة والله ، ليست أول من تحصل على منصب عميد كلية الطب ، إنها مأذووووونة ، دعوني أترك لكم دقيقتين للتصفيق الحار .
حسنا ، حرية المرأة وكل هذا الكلام الفارغ الذي صدّع رؤوسنا لفترة طويلة مصيره سلة مهملاتي الفكرية ، ولكنني وجدت أن هناك نقطة هامة تصلح محور لكثير من أعمال الكاريكاتير ، الموضوع لا يتعلق برغبة المرأة في الحصول على مزيد من الحقوق ، من تنادي بحرية المرأة لا تعرف أي شيء عن هذه الحقوق فضلا عن أنها لم تتحدث أساسا عن جانب الواجبات ، لا يمكن مساواة المرأة بالرجل ، بل من وجهة نظري لا مجال للمقارنة أساسا ، كما أنه لا يجوز المقارنة بين المهندس والطبيب ؟ ما رأيكم ؟ من منهم أهم ، أو من منهم له حقوق أكثر؟ ، أو من منهم يحتاج إلى أن يتساوى بالاخر ؟ المهندس مهندس والطبيب طبيب ، الرجل له حقوق وعليه واجبات وكليهما يختلف تماما لما للمرأة وما عليها ، المرأة تريد أن تعمل قاضية وضابطة ومأذونة وبودي جارد ومش بعيد تشتغل في الحمامات البلدي بتاعة الرجالة كمان ، ماهو خلاص بقى ، راسي براسك ، وكأنها حرب وعناد أعمى ، المرأة تقول أنها تصلح لجميع المجالات وأنها ليست أقل من الرجل و و و ، كلام فارغ لا أساس له ، الحقيقة أن لكل من الرجل والمرأة عيوب ومزايا ، لا مجال للمقارنة ، المقارنة هنا مهينة وغبية ، والمطالبة بحقوق المرأة لم أر منها سوى قلب لقوانين فيسيولوجية ، المرأة أفضل من الرجل في الكثير من الأعمال ، بعض مجالات الطب هي أفضل من الرجل ، التمريض لا يصلح للرجال ، الراكور في السينما لإن المرأة أكثر قدرة على الملاحظة ، السيكرتاريا ، العلاقات العامة ، الدعاية والإعلان ، رئاسة تحرير بعض الصحف والمجلات ، المرأة تصلح وزيرة ثقافة ربما أفضل من الرجل ، البائعة أفضل من البائع ولديها قدرة أكبر على الإقناع وأكثر لطفا وتصلح أن تكون واجهة كل المحال والشركات والمؤسسات ، أليست كلها أعمال متنوعة ؟ أليس منها مناصب مرموقة جدا يحلم بها أقوى وأفحل الرجال ولا يستطيعون ؟ إذن الموضوع هو قدرات أولا وأخيرا ، زوجتي طبيبة وتعمل بالطب ، وأنا أرسم الكاريكاتير رغم كوني طبيب مثلها ، كل منا اختار وظيفته وفقا لما لديه من مهارات ، ولكن أن تاتي المرأة لتطالب بالعمل كمأذونة ؟ طب ليه ؟ تقول لي طب وإيه اللي يمنع ؟ أقولك مافيش ، بس إيه الهدف ؟ عناد مثلا ؟ تلعيب لسان ؟ هيييييه أنا بقيت مأذونة يا راجل منك له ؟ براحتك يا ستي على عيني وراسي إنما وبعدين طيب ؟ إيه القيمة هنا ؟ فين الإنجاز ؟ فين قيمة عمل المرأة في وظيفة المأذونة وما أضافته من مزايا خطيرة لهذه المهنة التي لم يعد لها قيمة أساسا الآن بعد أن أصبح الزواج عسيرا ، أنا أعرف لما الست تشتغل في التسويق ده إنجاز للمهنة لإنها أشطر بكتير جدا من الراجل ، إنما مأذونة ؟!
حسنا ، إلى كل إمرأة تتخذ مبدأ العناد وتعتبرها حرب وهي ليست كذلك في الواقع ، أقول لها أن هناك الكثير من المهن التي لم تعملها المرأة ، عند بعند بقى وانا أتحدى أن تعمل المرأة في المجالات التالية :
تقلع بلبوصة وتنزل تسلّك بلاعات المجاري في الشتا زي ما الرجالة بتعمل تمام
تشتغل في الفاعل مع عمّال البناء
تشتغل صبي قهوجي وترص لي الشيشة
تشتغل مدلكاتية في حمامات الرجال البلدي ، دي تبقى حلوة قوي ، والله لأستحمي هناك كل ساعتين
تشتغل حلاّق للرجال ، وتعمل لي وشي بالفتلة
تشتغل طبيبة أمراض ذكورة ، فيه فعلا كده بس قليلين جدا ، حد عارف ليه ؟
تشتغل مدّربة في صالة جيم ، اللي يعرف واحدة بتشتغل كده يقوللي عشان أتدرّب معاها
تشتغل إمام مسجد
تشتغل نقّاشة
تشتغل حدّادة
تشتغل نجّارة
كما أطالب أن تكون الأشغال الشاقة المؤبدة على المرأة بأن تكسر الصخر مثل الرجال ، وأن يتم تخصيص عربة للرجال فقط بالمترو والست اللي تدخلها الرجالة ينزلوا فيها ضرب .
علي الجانب الاخر فمن حقي أن أعمل بالمثل في الوظائف التالية ، إشمعنى يعني الستات إن شاء الله ؟
أشتغل حفّاف وهو مذكر حفّافة ، زي الست شوقية في فيلم الساحر كده تمام ، مستعد أن أعمل مجانا بلا مقابل على فكرة .
أشتغل في الساونا بتاعة الستات
أشتغل مرضع ، معرفش إزاي ، بس إشمعنى المرضعات يعني ؟ إيه العنصرية دي ؟
أتخصص في بيع الملابس الحريمي اللانجيري ، فيه رجال بتشتغل كده فعلا ، حاجة عظيمة قوي إنك تعرف الألوان والمقاسات والأذواق عن ستات شارعكوا
حسنا ، حرية المرأة وكل هذا الكلام الفارغ الذي صدّع رؤوسنا لفترة طويلة مصيره سلة مهملاتي الفكرية ، ولكنني وجدت أن هناك نقطة هامة تصلح محور لكثير من أعمال الكاريكاتير ، الموضوع لا يتعلق برغبة المرأة في الحصول على مزيد من الحقوق ، من تنادي بحرية المرأة لا تعرف أي شيء عن هذه الحقوق فضلا عن أنها لم تتحدث أساسا عن جانب الواجبات ، لا يمكن مساواة المرأة بالرجل ، بل من وجهة نظري لا مجال للمقارنة أساسا ، كما أنه لا يجوز المقارنة بين المهندس والطبيب ؟ ما رأيكم ؟ من منهم أهم ، أو من منهم له حقوق أكثر؟ ، أو من منهم يحتاج إلى أن يتساوى بالاخر ؟ المهندس مهندس والطبيب طبيب ، الرجل له حقوق وعليه واجبات وكليهما يختلف تماما لما للمرأة وما عليها ، المرأة تريد أن تعمل قاضية وضابطة ومأذونة وبودي جارد ومش بعيد تشتغل في الحمامات البلدي بتاعة الرجالة كمان ، ماهو خلاص بقى ، راسي براسك ، وكأنها حرب وعناد أعمى ، المرأة تقول أنها تصلح لجميع المجالات وأنها ليست أقل من الرجل و و و ، كلام فارغ لا أساس له ، الحقيقة أن لكل من الرجل والمرأة عيوب ومزايا ، لا مجال للمقارنة ، المقارنة هنا مهينة وغبية ، والمطالبة بحقوق المرأة لم أر منها سوى قلب لقوانين فيسيولوجية ، المرأة أفضل من الرجل في الكثير من الأعمال ، بعض مجالات الطب هي أفضل من الرجل ، التمريض لا يصلح للرجال ، الراكور في السينما لإن المرأة أكثر قدرة على الملاحظة ، السيكرتاريا ، العلاقات العامة ، الدعاية والإعلان ، رئاسة تحرير بعض الصحف والمجلات ، المرأة تصلح وزيرة ثقافة ربما أفضل من الرجل ، البائعة أفضل من البائع ولديها قدرة أكبر على الإقناع وأكثر لطفا وتصلح أن تكون واجهة كل المحال والشركات والمؤسسات ، أليست كلها أعمال متنوعة ؟ أليس منها مناصب مرموقة جدا يحلم بها أقوى وأفحل الرجال ولا يستطيعون ؟ إذن الموضوع هو قدرات أولا وأخيرا ، زوجتي طبيبة وتعمل بالطب ، وأنا أرسم الكاريكاتير رغم كوني طبيب مثلها ، كل منا اختار وظيفته وفقا لما لديه من مهارات ، ولكن أن تاتي المرأة لتطالب بالعمل كمأذونة ؟ طب ليه ؟ تقول لي طب وإيه اللي يمنع ؟ أقولك مافيش ، بس إيه الهدف ؟ عناد مثلا ؟ تلعيب لسان ؟ هيييييه أنا بقيت مأذونة يا راجل منك له ؟ براحتك يا ستي على عيني وراسي إنما وبعدين طيب ؟ إيه القيمة هنا ؟ فين الإنجاز ؟ فين قيمة عمل المرأة في وظيفة المأذونة وما أضافته من مزايا خطيرة لهذه المهنة التي لم يعد لها قيمة أساسا الآن بعد أن أصبح الزواج عسيرا ، أنا أعرف لما الست تشتغل في التسويق ده إنجاز للمهنة لإنها أشطر بكتير جدا من الراجل ، إنما مأذونة ؟!
حسنا ، إلى كل إمرأة تتخذ مبدأ العناد وتعتبرها حرب وهي ليست كذلك في الواقع ، أقول لها أن هناك الكثير من المهن التي لم تعملها المرأة ، عند بعند بقى وانا أتحدى أن تعمل المرأة في المجالات التالية :
تقلع بلبوصة وتنزل تسلّك بلاعات المجاري في الشتا زي ما الرجالة بتعمل تمام
تشتغل في الفاعل مع عمّال البناء
تشتغل صبي قهوجي وترص لي الشيشة
تشتغل مدلكاتية في حمامات الرجال البلدي ، دي تبقى حلوة قوي ، والله لأستحمي هناك كل ساعتين
تشتغل حلاّق للرجال ، وتعمل لي وشي بالفتلة
تشتغل طبيبة أمراض ذكورة ، فيه فعلا كده بس قليلين جدا ، حد عارف ليه ؟
تشتغل مدّربة في صالة جيم ، اللي يعرف واحدة بتشتغل كده يقوللي عشان أتدرّب معاها
تشتغل إمام مسجد
تشتغل نقّاشة
تشتغل حدّادة
تشتغل نجّارة
كما أطالب أن تكون الأشغال الشاقة المؤبدة على المرأة بأن تكسر الصخر مثل الرجال ، وأن يتم تخصيص عربة للرجال فقط بالمترو والست اللي تدخلها الرجالة ينزلوا فيها ضرب .
علي الجانب الاخر فمن حقي أن أعمل بالمثل في الوظائف التالية ، إشمعنى يعني الستات إن شاء الله ؟
أشتغل حفّاف وهو مذكر حفّافة ، زي الست شوقية في فيلم الساحر كده تمام ، مستعد أن أعمل مجانا بلا مقابل على فكرة .
أشتغل في الساونا بتاعة الستات
أشتغل مرضع ، معرفش إزاي ، بس إشمعنى المرضعات يعني ؟ إيه العنصرية دي ؟
أتخصص في بيع الملابس الحريمي اللانجيري ، فيه رجال بتشتغل كده فعلا ، حاجة عظيمة قوي إنك تعرف الألوان والمقاسات والأذواق عن ستات شارعكوا
.
وكفاية الشغلانات دي منعا للإحراج
حاجة سخيفة مش كده ؟ عبط والله
ويقولوا البلد بترجع لورا ليه ؟
وكفاية الشغلانات دي منعا للإحراج
حاجة سخيفة مش كده ؟ عبط والله
ويقولوا البلد بترجع لورا ليه ؟
:D:D:D
ReplyDeleteلا فض فوك
أيوه كده .. نحن وراءك يا د/ أشرف .. فليسقط الاستكلال
والله العظيم انت مشكله
ReplyDeleteدمك خفيف جدا
ومقنع الي حد ما
تحياتي
موضوع شغلهم في الفاعل انا فوجئت من خلال شغلي كمهندس ان في بنات و خصوصا في الفلاحين بتشتغل في الفاعل
ReplyDeleteو بتشيل قصعة المونة و تطلع بيها السقالة قشطة يعني
دي كانت ملحوظة مبدئية
ثانيا بجد تحس انهم واخدينها عند
ويخليك تقول ده فعلا عقد نقص
tafatefo
ReplyDeleteأشوفك في الجمعية بقى
ههههههه
-----------
zika
ربنا يخليك يا باشا ، وشكرا على التعليق
-----------
زوج مخنوق
ممكن عند وممكن فقر شديد ، إنما لو الست اشتغلت فاعل خلاص مابقتش ست
بقت عبمتجلّي
لووووووووووووووووووووووووووول
ReplyDeleteتصدق ... انا من زمااان قلت الجملة دي لبنت زميلتي في الكلية ... انة عند ..... محدش ابدا يقدر يقول ان الانثى اقل من الرجل ... ابدا ابدا .. اقلة يا سيدي ان في حديث شريف بيقول .... الجنة تحت اقدام الامهات ... الامهات مش الابهات !!! انما لامؤاخذة في ناس دماغها وسخة ... رجالة ولا ستات ... الراجل يقوللك انا راجل ... اعمل اللي انا عايزة محدش لو عندي حاجة ... الراجل مايعيبوش اللي بتاعة ... قصدي جيبة
وواحدة من بتوع انصار المرأة .. بس اللي حافظين مش فاهمين ... احنا لازم يكون لينا مكعد في البرلمان ... كوتة مش بالانتخابات ... عافية يعني ... عشان هو كدة :P ... لو هي كفء تخش غصب عن التخين ... بس مش عشان يبقى شكلنا حلو برة ... !!!! صعب انك تلاقي واحدة تسهر في الشغل لبعد الساعة 12 و 1 بعد نص الليل !! هنا بقى مش هتسمع مساواة .. هتقوللك
طب ترضاها لمراتك او لاختك ....
المراة ابدا مش اقل من الراجل ... الراجل احسن من الست ... كلام بيتقال و احنا في في القرن ال21
وعايزين البلد تتقدم !!! بامارة اية
اسف على التطويل
هههههههههههههههههههههههه
ReplyDeleteبصراحه
لا تعليق:)
الموضوع ده قدم قوى يا شريف
ReplyDeleteأنا متهيألى كان الجدل فى الموضوع ده نتيجة إن البنت دى درست و كانت مؤهلة إنها تكون مأذونة لكن المسئولين رفضوها لأنها ست رغم إن شروط شغل الوظيفة كانت منطبقة عليها و مكانش فيها إن المأذون لازم يكون (دكر).
مكنتش عارفة إن الموضوع ده هيعمل أزمة كده بين الناس,كنت فاكرة إنه عادى يعنى, يعنى الناس اللى هيتجوزوا على إيديها ( و يتطلقوا كمان) ممكن يتجوزوا و يتطلقوا على إيدين مأذون راجل. مفرقتش.
على العموم حلال عليها أدينا بنتفرج.
لماذا يهتم الناشطون في مجال حقوق المرأة بعمل المرأة كمأذونة أكثر من عملها كسائقة للتاكسي مثلاً؟
ReplyDeleteولماذا أولويات هؤلاء لوصول المرأة إلى منصب أعلى على حساب نجاح المرأة وتأثيرها في العمل الحالي؟ بعبارة أخرى وعلى سبيل المثال يهمهم أن تكون المرأة قاضية قبل أن تنجح كمحامية.. ومقياس النجاح لديهم هو أن تظهر عشرات المحاميات كـ"ناشطات" في مجال حقوق المرأة في الفضائيات والمنتديات "السكافية" أكثر من أن يثق الناس بالمحاميات على قدر المساواة بثقتهم بالمحامين..
المظهريون لا يصلحون لحمل رسالة ولا لتحمل تبعات مبدأ.. وسيضرون المرأة المصرية أكثر مما ينفعونها.. نضال الزعيق والميك آب سيلقينا عدة كيلومترات إلى الخلف في كل مرة يزعمون فيها أنه يحركنا خطوة واحدة للأمام..
ههههههه
ReplyDeleteطب تصدق بايه انا من المقطم و كان في حلاق جايب طقم بنات عشان تحلق للشباب و الزجالة
ههههههههه المنطقة كلها حلقت عنده
عادل
http://elbald-dy.blogspot.com/
والله يا أخ شريف أنا معاك ونص وتلت تربع
ReplyDeleteالموضوع مع معظم الستات قلب عند
أنا مش بقول أن بس الستات اللى بتعاند الرجاله كمان بتعاند في مواضيع كتير
بس ف الموضوع ده فيه ستات " أتهبلت" ومصرة تحشر نفسها ف كل حاجه
بمناسبه ومن غير
والله انا كتييييير بشوفها قلة قيمة لينا
المجالات إللى مش بتاعتنا مش بتبقى لايقه علينا خالص
شوف كده أي ست شغاله عسكري" أو أي حاجه ليها علاقه بالشرطه والجيش"
حتى لو هي مش لابسه اليونيفورم بتاع الجيش وعامله شعرها وحاطه مكياج
برضووووووو شكلها راجل
الأنوثه راحت منها خلاص
إيش حشرك أنت ف المجال ده
كله ضرب ورزع جتك رزعه ف دماغك
أنا عايزه أقعد ف البيت وأعمل بسبوسه
أه والله العظيم
مش عارفه ليه ما حدش مصدقنى:(
لان مش من المفروض ان عملها كمأذونة يثير اي مشاكل و لا استياء اساسا ، المأذون المفروض انه موظف مدني و عمله لا يختلف عن عمل اي موظف في اي مصلحة حكومية : تسديد خانات الورق الرسمي !
ReplyDeleteبالتالي فان ظهور الاستياء او تعالى الضجيج حول الموقف كله يدعوك لانك تفكر في غباوة و تحجر شوية البهايم اللي عندهم استعداد انهم يقفشو في موضوع هايف و لا يجب انه يثير اي مشاكل لانهم مش قادرين يتخيلو اي تغيير لصورة المأذون ، و كأنه ساحر القبيلة مثلا و اتمام الجوازة يتطلب منه ترديد عبارات سحرية لا يقدر عليها سواه ..
النسوان اشتغلو سواقين تاكسيات وسواقين لواري ، اسمع/اقرأ/اشاهد هذه الاخبار بالفعل منذ عدة سنوات !
لماذا لا تعمل المرأة في المجاري ؟ علمي علمك ، اتفق معاك تماما اننا نحتاج لمرأة تعمل في مصلحة المجاري ، تخلع غطاالبلاعة ، ثم تقف في وسط الشارع تخلع ملابسها عن بيكيني ازرق انيق ، و تقفز في البلاعة لتسلك المجاري ، و سيقفز عشرة رجال لمساعدتها ، و نسوانهم في البيوت حيفتحو الحنفيات عالاخر عشان يغرقوهم الرجالة اللي عينيهم عاوزة الخزق دول !
..
اضيف لقائمة الاعمال التي على الرجل ان يقتحمها لكي يزاحم المرأة بالمثل : الدعارة ! لماذا لا نسمع عن فتيان الليل زي فتيات الليل ؟
تساؤل يحتاج لاجابة
amr
ReplyDeleteرغم تحفظي على بعض التعبيرات في تعليقك بس تمام :) متفق معاك وشكرا على مرورك
---------------
اقصوصة
هههههههههههه تمام
---------------
رضوى
صباح الفل أنا أشرف مش شريف :) هو قديم فعلا بس المناسبة هو الخبر بتاع أول إمبارح ، عقد أول قران على يد مأذونة
الموضوع بالنسبالي مش أزمة ولا حاجة بس هي فكرة : ايه القيمة أو الإضافة ؟ وهل انتي شايفة إن ده انتصار للمرأة مثلا ؟
---------------
قلم جاف
بالظااااابط ، ده اللي انا قصدي عليه
تحياتي
---------------
adel
اهو أنا ماحلقتش من حوالي سنة وبفكر أحلق أخيرا لو الموضوع كده
بيحلقوا دقن كمان ولا شعر بس ؟
---------------
لولا
مين شريف ده يا جدعان أنا أشرف والله العظيم
ومتفق معاكي في كل حرف في تعليقك
ونفسي آكل بسبوسة كمان
---------------
anonymous
مش تحجر ولا غباء ولا تخلف
الموضوع زي ما انا شايفه قلّة قيمة
أكرر لا يوجد ما يمنع من عمل المرأة كمأذونة ، إنما المصيبة هو إحتفال وسائل الإعلام بها بلا سبب واقعي ، المصيبة إن المأذونة طالعة في التليفزيون تتكلم كإنها عملت عمل بطولي وإنجاز رهيب
نفسي يا اخي أشوف مصرية حاصلة على جائزة نوبل
والله نفسي
هو انا بقول تقعد في البيت وبس ؟؟؟
بس فين ؟ طول ما الست المصرية بتفكر بالعقلية دي وبالعناد ده عمرها ما حتتقدم
تحياتي
هع
ReplyDeleteهع اووي كمان
تعرف ان نفس السؤال اللي انت بتسأله انا سألته لنفسي اول ما قريت الخبر وقت نزوله
مش أبهه ولا عنجهية ولا منصب فشخرة يتفشخروا بيه زي منصة القضاء
ومش عارف ايه يعني المميزات او السمو اللي بيتمتع بيه الراجل في مصر وفي الشرق عموماً عشان الستات دايما يهتفن على نغمة بالمساواة
هع
عارف
ReplyDeleteانا كنت فاكره نفسي فيمينست وهاتحمق بقى واقول البنات البنات الطف الكائنات وبتاع
بس فعلا كلامك منطقى جدا
انا مؤمنه انى مادام طلبت مساواه يبقى ما اتضايقش لو اتعاملت زى ما الراجل بيتعامل
بص احنا فى حالتنا الاقتصاديه المنيله دى الشغل بقى امر واجب وفعلى على كل بنى ادم عنده ايدين ورجلين
يعنى ماتزعلش لو لقيت الستات بتشتغل
بس ماتبقاش كلمة حقوق المرأة لبانه فى بق ناس مش فاهمه معناها
انا شايفه ان من حقوق المرأة يعنى معامله كويسه
ماحدش يحرمها من التعليم مثلا
ماحدش يجوزها غصب عنها
ماتتعرضش لاهانة او ضرب او تحرش
مراعاة ظروفها فى الشغل فى الحالات الخاصة
لما تكون حامل مثلا
او بترضع( ولا الواد يموت م الجوع يعنى؟)
كده يعنى
اعذرنى على قلة زياراتى.. انا فى عشروميت مكان اليومين دول:)