
الخواجات بيشجعوا منتخب مصر ، وإحنا معاهم
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ده لازم يكون إعلان كوكا كولا القادم
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ده لازم يكون إعلان كوكا كولا القادم
سبق وأن تحدثت عن هذا الموضوع في تدوينة سابقة بعنوان الملوخية بالعسل
ولكن الجديد هنا في الأمر أن تصبح المثلية الجنسية ــ أو من الآخر الخـ * لنة يعني ــ مادة مثيرة لأعمال أدبية أو بمعنى أدق أعمال إيروتيكية بحتة ، بداية تناول هذه المسألة كانت مع رواية يعقوبيان ، على الأقل هي الأكثر انتشارا ، الرواية ممتازة وتم تناول الموضوع بشكل حيادي تماما ككل القضايا التي تناولتها الرواية ، لا يمكنك أبدا أن تعرف هل الدكتور علاء الأسواني مع الجماعات الاسلامية أم ضدها ، هو هو متعاطف مع المثليين أم لا ، الحيادية التامة هنا هي من أسرار نجاح هذه الرواية المهمة ، لم يكن يحب المثليين فقدمهم كأبطال اسطوريين ولم يكرههم فقدمهم كأراجوزات
بعدها انفجرت بالوعة مجاري قصصية عن السحاق والشواذ ، أي كاتب فاشل وأي دار نشر تحت بير السلم وجدت أن هذا الموضوع هو سر نجاح يعقوبيان وهاتك يا مسخرة
واللي فرحان إن روايته ترجمت للإنجليزية
واللي رايح يقدم ندوة
شغل ايه الله ينور
هذه الفرقعات لن تصنع أديبا ولن تصنع فنا جادا ، بالظبط كمن يجري عاريا في الشارع ، سيلفت الأنظار بالتأكيد وبعد ذلك لن يهتم أحد بما يفعل ، لفت الأنظار سهل ولكن الصعب هو أن تحافظ على ذلك لأن جراب الحاوي سيفرغ قريبا جدا
حدث هذا في الفيديو كليب ، العري ملفت ، كل المطربات عاريات ، بعدها العري لم يعد ملفتا ، الملفت هو الإيحاء الجنسي ، فأصبح الجميع يقول ايحاءات جنسية، فاكرين طبعا لازم يقف ، ومكانه وين والكلام الفارغ ده
ههههههههه قال مش عارفة مكانه وين بروح أمها
ما علينا
هذا هو جراب الحاوي وهذا هو كل ما يمكن أن تجده بداخل جراب الحاوي
وحينما تخرج كل ما في جرابك يا حاوي ستعود نكرة كما كنت
فالكتابة أدب مش هز ....... كتاف يعني
حينما تشاء الأقدار وتصبح كاتبا في مجتمع شديد الثراء بالقضايا التي يمكن طرحها في عمل أدبي وتترك هذا كله ولا تجد أمامك سوى المثلية الجنسية لتنجح فهذه هي بداية انهيار الأدب في مصر بعد انهيار الموسيقى والفن التشكيلي والسينما
وعمار يا مصر
اى شىء يعانى منه المجتمع يمكن ان يتحول لعمل درامي من اجل القاء الضوء عليه
ReplyDeleteكنت ها أقتنع اكثر لو كنت ذكرتلنا أمثلة على الروايات المتخولنة دي لكي نقرأها و نحكم بأنفسنا بدلاً من الإستماع لرأيك الشخصي حول موضوع لا نعرفه لكننا - من المنتظر - أن نوافقك عليه لأنك راجل جدع
ReplyDeleteبصراحة انا بشوفها لا تناول قضية ولا تحليل ولا ملوخية ولا اي حاجة خالص
ReplyDeleteمجرد فرقعة اعلامية عشان الفيلم الناس تتكلم عليه ولا الرواية الناس تقراها وتتكلم عليها
من كل مجاري الأعمال اللي بتتكلم عن المثلية الجنسية سواء سينما او ادب مفيش الا يمكن حاتم وعبد ربه في رواية الاسواني عمارة يعقوبيان هي اللي ممكن تكون مكتوبة كويس نوعا ما وفيها عمق اكتر ماهي مجرد بهارات لفتح شهية القاريء والمتابع
وشكرا لك
على فكرة اللي انت تقصده واضح انه بدأ يعمل تأثير انا كنت في المعرض وشوفت كتاب جديد ليه اسمه حدوتة عبرية اشتريته امبارح وقريته
ReplyDeleteواضح انه موهوب لان الكتاب مكتوب كويس
احسن من بلد الولاد بكتير
شوف يا ريس
ReplyDeleteانا كان عندي كلمتين واقفين في زوري
انا اعرف ناس مثليين معرفه شخصيه ومش متضرر منهم اطلاقا
لكن انا فعلا زيك
عندي ازمه مع اعلان المثلي لكونه مثلي
لان دي حاجه ماتخصنيش وزي ما قلت بارضه انا مش من حقي اني اقول نمت مع واحده ازاي
نرجع لموضوعنا
اظاهر ان دي بقت ظاهره كمان
لان مش بس " على قفا المثليه " بقت بتتقاس الفرقعه
لكن كمان على قفا قضايا شائكه كتير
زي الاسلام ومبادئه
زي المواطنه وحقوقها
زي علاقتنا بالغرب وقد ايه احنا ولاد تييت ومتخلفين والغرب ده مامته حلوه
وهكذا
فعلا بقا موضوع يشل لان الفرقعه دي بتروح
عارف
الناس دي مابتعتبرش من الامثله اللي قدامها
تحب نعد ؟
ابراهيم سعيد
محمد سعد - اللمبي وما يتبعه
شيوخ الفضائيات
العري في الكليبات زي مانت قلت
احنا شعب بيحب يتلم حوالين حاجه ويسيبها
زي العيل اللي امه جابلته لعبه جديده
يرمي لعبه القديمه كلها ويفضل يلعب بدي لحد ما امه تجيبله لعبه غيرها
لاحظ معايا كده يا معلم
شويه تلاقي شارعكوا كله سنترالات
او فتره سيبرات
او فتره محلات اجهزة كمبيوتر
او فتره موبايلات
او فتره هدوم
وهكذااا
انا كنت كاتب حاجه عن الحوار ده في مدونتي
بص انا رغيت كتير كده حلو اوي بالصلاه ع النبي لحد كده
الله يفتح عليك كمان وكمان كيفتني يا اشرف بيه والله
عملتلي دماغ كده