Total Pageviews

Tuesday, August 28, 2007

ميلودي تتحدى الدجاج








إضغط علي الصور للتكبير







يبدو أن ميلودي قد امتد نشاطها من تحدى الملل إلى تحدي الدجاج في انتاج البيض



ومن هذا المنطلق قمت بحملة كاريكاتورية علي بطلها الخارق أو قل الأخرق






ويبدو أن حملتي كان لها نتيجة خاصة مع الهجوم الذي شنته الصحف ومواقع الانترنت علي سخافة هذه الإعلانات لذا تكرمت القناة مشكورة بتنفيذ إعلان جديد يقول فيه البطل الأخرق



هاجموني في الصحافة يا بوبي



ولمن لا يعرف معنى كلمة بوبي



Booby



فهي الفتاة ذات النهود











لقد عرفت كثيرين ممن يصرون علي موقفهم حتى آخر قطرة دماء



ولكنه لنوع فريد من البشر من يصرون علي أن يتحدوا الدجاج طوال الوقت






أعرف أن البطل الأخرق سيقرأ هذا الكلام



لذا أتمنى أن يبلغ تحياتي لبوبي وإبنه الإفريقي



انكم حقا لعائلة دجاج

Sunday, August 26, 2007

ع الماشي

طب ولما هي تعيط .. إحنا نعمل اييييييييه ؟




بعد حادثة التحرش الجنسى بمروى أحب أن أوجه لها السؤال التالي :


يا ترى الشعب المصري طلع بيعرف ولا مابيعرفش ؟


باعوا عمر أفندي
وبنك الاسكندرية
وتراث السينما المصرية
والمصانع
مش دي كلها ملكية عامة ؟
طب أنا عاوز حقي ناشف لاموآخذه
فكروا كده في الكلمتين دول كويس حتلاقوا اني مش بهزر ولا بقول كلام أفلام
أنا .. عاوز .. حقي
فيها حاجة دي ؟

Thursday, August 23, 2007

لا للانترنت المحدود .. كمان مرة

إضغط علي الصورة لقراءة المقال

مقال رائع للمهندس هشام نجيب رئيس مجلس إدارة مجلة عالم الكمبيوتر حول نظام إشتراكات دي اس إل الجديدة

Friday, August 17, 2007

أنا والبار وفتاة الليل الحامل



عنوان مثير أليس كذلك ؟
يصلح لجريدة صفرا يا بلدي الإجتماعية الشاملة .
ولكن المفاجأة هذه المرة أنه لا توجد أية مبالغات أو توابل صحفية !

بعد أن أغلق مقهاي المفضل كما أخبرتكم ، وأثناء بحثي المحموم عن مقهى بديل ليشهد ميلاد ابداعاتي الفنية أو التي تحاول أن تبدو كذلك ، قادتني قدماي إلى مقهى شاهندة بآخر شارع الملك فيصل والذي لا يبعد كثيرا عن بيتي .
شاهندة ، كوفي شوب وبلياردو .. داون استيرز
كتبت هكذا بالحرف العربية .. داون استيرز ..
هذه هي اللافتة العملاقة التي تطالعني كل يوم أثناء انتظاري الأوتوبيس المكيف للذهاب إلى العمل .
شاهندة ...
اسم يوحي بكافيه لا بأس به . ربما هو كافيتيريا . ربما كان يقدم بعض الشطائر كذلك .
شاهندة ... واليوم هو الخميس بعد عناء خمسة أيام متواصلة من العمل .
شاهندة ... يا ترى ما هو مذاق الشاي الذي يقدمونه ؟
شاهندة ... هل شيشة التفاح من الفئة عالية الجودة كثيفة الدخان قوية النكهة ؟
شاهندة ... لم لا أجرب ؟ لن أخسر شيئا ... معي ثلاثة عشر جنيها علي كل حال .. مهما كانوا لصوص فستكفي نقودي بالتأكيد خاصة وأنه في شارع فيصل وليس الزمالك .
علي الجانب الأيسر من الباب جلس شخص من الطراز الذي لا يمكن أن تتذكر من ملامحه غير الشارب العملاق والوجه النحيف .
ــ السلام عليكم
لحظات صمت .. وحاجب أيسر مرفوع في دهشة ممزوجة بكبرياء
ــ وعليكم اس ...
رد خافت ناعس غير مكترث .
ثم ممر طويل مظلم تماما سرت به لخطوات حتى وجدت السلم في نهايته علي اليسار .. رأيت أول درجاته علي الضوء الأحمر الخافت المنبعث من هوة الجحيم بأسفل .
هل أرجع ؟ ... يبدو الوضع غير مطمئن على الإطلاق . ولكن كيف سيكون موقفي أمام ذلك الجاس أمام الباب من الخارج ؟
خمس عشرة درجة تقريبا ثم فتاة أو إمرأة كما تبين لي فيما بعد تجلس مستندة برأسها علي راحتها .
يااااااا حلااااااوة .. أول القصيدة كفر .
ــ السلام ... آآآآآ ... مساء الخير
هبت واقفة ورسمت علي وجهها ابشع ابتسامة ترحيب بشفتين مصبوغتين باللون الأحمر اللامع ...من اين يشترون هذه الأصباغ التي تجعل الشفاه وكأنها مبللة بالصمغ ؟ ... شعر أصفر ووجه ملطخ بكل الألوان التي رأيتها في حياتي .
ــ أحم .. مش ده كافيه برضه ؟
ــ أيوة طبعا .. اتفضل اتفضل .
لا يوجد رواد .. يبدو اننا الزبون الوحيد بهذا المكان .
ــ انا بصراحة أول مرة آجي وعاوز أعرف الأسعار اذا سمحتي
ــ اتفضل بس .. اتفضل اقعد .. تعالى هنا تحت المروحة في الطراوة .
بدأت أشعر بالتوتر ... الجو هنا مستفز ...
جلست علي طرف المقعد ورحت أمسح المكان في ثواني ... أورج كهربائي علي الجانب الأيسر .. مناضد متواضعة مفروشة .. مقاعد مبطنة شبه بالية .
ــ عندك شيشة تفاح ؟
ــ عندنا .. تحب أجيبلك ايه معاها ؟ ... فيه بيرة .
ــ بـ ايه ؟؟؟ أحم .. ممكن كان ميرندا
كنت أريد طلب كوب شاي كشري سكر عالي ولكن ما أن تم ذكر البيرة فان طلب الشاي يعتبر نوع من الدعابات المهينة التي ربما تؤثر علي مستقبلي الصحي إلى الأبد... يبدو أنهم لا يمزحون هنا .
وجاء رجل ليحييني بترحاب عملي .
ــ لو سمحت انا عاوز أعرف الأسعار .. انا أول مرة آجي وعاوز أعرف النظام .
ــ أهلا بيك الأول .
ــ اهلا ... بس الأسعار ايه نظامها لو سمحت ؟
ــ حضرتك حتتحاسب علي اللي حتشربه .
ــ تفاحة وكان ميرندا .. يبقى كام كده ؟
ــ أقول لحضرتك .. الكان بينزل معاه طبق فول سواني ومناديل ... بخمسة وعشرين جنيه
ــ آآآآه ... أحم
ــ حجر المعسل خمسة جنيه يبقى الحساب تلاتين جنيه بس .
ــ بس أصل الـ .....
ــ و اكرامية المدام .. وبس
نظرت للفتاة التي اكتشفت أنها أمرأة حامل ... بطنها منتفخ مما لا يدع للشك أنها في الشهر السابع علي الأقل ... وتوقف مركز الكلام في مخي عن العمل .
مدام ؟؟؟ حامل ؟؟ تريد اكرامية ؟؟؟ مقابل ماذا ؟؟؟ فول سواني ؟؟؟ مناديل ؟؟؟ ما أفعل بالمناديل ؟؟؟ ولماذا ادفع خمسة وعشرين جنيه في كان ميرندا وفول سوداني ومناديل ؟؟؟
ــ أصل بصراحة انا كنت فاكر انه كافيه ... حصل خير .. معلش
وقف وهممت بالرحيل .. وجدته يميل علي ويسألني في نعومة خبيثة غرضها الإحراج والتهكم
ــ امال حضرتك فاكر ان الحساب ممكن يكون كام يعني ؟
ــ يعني ... عشرة ... اتناشر ... انا كل اللي معايا تلتاشر جنيه أساسا
ــ آآآآه ... لأ سوري معلش .
طردت نفسي فورا بلطافة قبل أن تتبدل معاملته المحترمة لي .. صافحته وربت علي ظهره في محاولة ساذجة لإخفاء إحراجي . وخرجت وانا اعبث في الموبايل لأدفن به توتري .
أنا دخلت بار .. بار .. بار ... والبار فيه مدام حامل عاوزة اكرامية ... أنا أنا أنا ... بار ... حامل ... اكرامية ... بيرة .. بيرة ... ودي لما يشربوها يبقوا عاملين ازاي ؟ ... فضيحة ... يادي الفضيحة ... أنا دخلت بار علي انه قهوة ... ابداعاتي الكاريكاتورية القادمة أعزائي المشاهدين ننقلها لكم مباشرة من موقع الأحداث في بار شاهندة ... هااااااا ه ع ع ع ع ع ع أ و و و و .
اتصلت بزوجتي وأنا أكاد أبكي .
ــ هند ... فليشهد التاريخ علي هذا اليوم الأسطوري .
ــ ايه .. جرى ايه ؟
ــ انا دخلت بار يا هند .. وغالبا هو كباريه .. مش عارف أحدد بالظبط يعني .. تقدري تقولي نايت كلوب .. وفيه ست حامل جوه عاوزة أكرامية .. و .....
ــ ايه يا خويا ؟؟ طب لما ترجع .
وعند عودتي وجدتها في انتظاري بمنفضدة السجاد الموضحة في الشكل رقم واحد !
أول مقهى مجاور مررت عليه بعد خروجي من تحت الأرض الداون استيرز ده قررت أن يكون هو مقهاي المفضل .. نور العيون ... اسم سخيف ولكنه يناسبني ... يبعد عن شاهندة عدة أمتار .
كنت أريد احتضان وتقبيل جميع رواده ... يا صحابي يا أهلي يا جيراني انا عاوز أخودكوا في احضاني ..
كوب شاي محترم بكل معنى الكلمة .. حجر تفاح راقي المستوى .. اضاءة قوية .. صوت اصتدام قطع الدومينو والطاولة .. كركرة الشيشة ... وميلودي لا تزال في محاولاتها المستميته لتتحدي الملل علي شاشة التلفاز ... هذا هو عالمي الذي انتمي له .
شعرت وكانني كنت في دولة أخرى .. عالم آخر تحت الأرض أصابني بصدمة ثقافية وحضارية شنيعة .
اللي انا عاوز أفهمه وحتجنن .
ما هي اكرامية هذه المدام الحامل ؟؟؟ وأي شيء سأحصل عليه منها في مقابل هذه الإكرامية ؟؟؟ وما الذي يمكن أن تقدمه لي إمرأة حامل في بار ؟؟؟ وهل هي زوجة هذا الرجل ؟؟؟ والواد ده يبقى ابن مين ؟؟؟ أنا فين يا جدعان ؟؟؟
ما هو دور المناديل في الموضوع ؟؟؟ أموت واعرف ايه حكاية المناديل دي ؟؟؟

اذا عرفتم الإجابات فأرسلوا لي أرجوكم .
وتذكروا هذا اليوم التاريخي الذي دخل فيه أشرف حمدي بار ووكر دعارة لأول مرة في حياته بإرادته الكاملة.
رحم الله مقهى الخديوي .

Tuesday, August 14, 2007

DJ Ashroof

Get this widget Share Track details

توزيع قمت بإعداده لأغنية عمرو دياب الجديدة
أنا ليك
وفي رواية أخري يقولون أن اسمها
نقول ايه
عموما اتمنى أن يعجبكم التوزيع .. في انتظار تعليقاتكم

Sunday, August 12, 2007

تهنئة

في لفتة رقيقة منه ، قام دكتور أحمد خالد توفيق بنشر هذه التهنئة الرائعة بالعدد الأخير من سلسة ما وراء الطبيعة
له مني كل حب وإحترام وتقدير

Sunday, August 05, 2007

مقهاي المفضل


كانت صدمة لي حينما مررت علي مقهاي المفضل لأكتشف أنه قد أغلق .
لدقيقة ظللت واقفا أمامه عاجزا عن التفكير أرمق مساحة واسعة خالية من أي شيء مما أشعرني بالخواء . والمصيبة أن الشعور راح يتفاقم سريعا حتى شملني أنا .
كان شعوري يدعو للسخرية ولا أجد له تفسيرا غير أنني فقدت جزء من شخصيتي .
جزء من داخلي .
هذا المكان شهد انتصاراتي وهزائمي .. شهد لحظات فرحي بوظيفة جديدة ومتعتي بمطالعة كاريكاتير منشور لي بمجلة صباح الخير .. شهد لحظات احتفالي بحلم ما .. شهد ميلاد أكثر من ألف فكرة كاريكاتير وعشرات القصائد والرسوم ومئات الأفكار المستقبلية التي أحلم بتحقيقها .. شهد دموع حاولت إخفائها عن رواده وفشلت كالعادة .. شهد فشلي كما شهد أيضا قدرتي علي تخطى هذا الفشل .. شهد ضحكاتي .. وصراخي .. ألمي .. ضعفي .. حزني نشوتي .. جوعي وإرهاقي .. غضبي .. جنوني .. ثورتي .
هل يمكن لمكان أن يصبح كائنا ؟ هل يغيب فتشعر بأن جزءا بداخلك قد مات ؟
هل المكان يحوينا أم نحن نحتوى المكان ؟


لخمسة أيام وأنا أبحث عن مقهى آخر .. أجرب أردأ أنواع شيشة التفاح وأبشع مذاق شاي يمكن أن تسمح له بدخول فمك ... سبعة مقاهي .. ثمانية .. أربعة عشر مقهى .. لا فائدة .
اكتشفت أن ارتباطي لم يكن له علاقة بتبغ أو مذاق قهوة ... انه المكان .
أصبحت أكثر عصبية وانفعالا .. أصبحت أجد صعوبة في ايجاد فكرة لكاريكاتير .. أصبحت أجد التأمل مستحيلا .. أريد مقعدي بجانب النافذة .. أريد شيشتي التفاح وليس سواها .. أريد منضدتي التي أرسم عليها .. أريد الإضاءة الزرقاء الهادئة في ليالي الصيف .. ببساطة ..
أريد مقهاي المفضل .

Wednesday, August 01, 2007

تاج مهم

وصلني هذا التاج من مدونة حملة المقاطعة
ما هو مدى أستخدامك للأنترنت ؟؟
مستخدم اعتيادى - ايميل - شات - العاب - مستخدم احترافى - خدمات الوب 2 - تحميل - العاب - برامج - بودكاستس - ميديا 2متخصص ( مصمم مواقع - مصمم جرافيك - مطور برامج - مطور مواقع - اعلامى - مبرمج - مستخدم لينكس )
الإجابة : متخصص (إعلامي) ، ايميل ، شات ، تحميل ألعاب ، برامج .
كيف ترى هذى الحملة وما مدى تأثيرها على المستخدمين والمختصين ؟؟
1- هل تساهم بتقدمنا الحضارى والتكنلوجى ام ترجعنا للخلف؟
2- هل تفرض حصارا معلوماتيا على المتخصصين والطلبة والشعب ؟
3-هل ستؤثر سلبا على مركزنا الحضارى ( الأول:) ) فى صناعة البرمجيات وتكنلوجيا المعلومات ؟؟؟؟
الإجابة : بالطبع هذا القرار يرجعنا للخلف كثيرا مع فرض حصار علي المتخصصين والطلبة وكل فئات الشعب المتعامل مع شبكة الانترنت وأرى أن حملة لا للانترنت المحدود في مصر أكثر من رائعة .
ما رأيك بقرار وزير الاتصالات الجديد ؟
هل سيساهم بنشر خدمة الانترنت فى مصر ام هل سيؤدى الى تقلصها ؟؟
الإجابة : قرار غبي وسيؤدي بالضرورة إلى تقلص خدمة الانترنت في مصر
ما هى اسباب الوزير المعلنة والغير معلنة فى رأيك ؟؟؟؟من هم المستهدفون بهذا القرار ؟
هل هم المدونون السياسيون فى لعبة القط والفأر بينهم وبين الحكومة ؟ ام محملى الافلام والبرامج ؟؟ام هل هم العاملين بصناعة التكنلوجيا من مطورين مصممين ومبرمجين ؟؟؟
الإجابة : المدونون المدونون المدونون
هل تهدف الحكومة من هكذا قرار بتطبيق المبدأ العربى الشهير الا وهو فرض الوصاية على هذا الشعب القاصر ( من وجهة نظر الحكومة ؟)
الإجابة : ليس فرض وصاية بقدر كونه محاولة لتقليص دور المدونين في مصر وتحجيم استخدامات الفيديو والصور وغيرها
كيف ستتراجع الحكومة عن قرارها ؟
بالضغوط الشعبية والتفاعل الحيوى للمتضريين من الشباب والشعب؟
بالضغوط الخارجية من منظمات الحريات العالمية ؟؟؟
بالمساهمة بتطبيق العالم قرية صغيرة ونشر توابع هذا القرار للعالم اجمع بلغات عدة ؟؟؟
بالمقاطعة الشعبية لوزارة الاتصالات وشركات الانترنت ؟
ومقاطعة التلفونات الأرضية ؟؟؟
الإجابة : بالضغوط الخارجية بالإضافة إلي مقاطعة النظام الجديد
كيف تصف هذا الحدث ؟؟
سرقة واستغلال
سبوبة
حكم القوى على الضعيف
اذلال الشعب
عقوبة جماعية للمستخدمين نيابة عن المدونين السياسيين ؟
غير ذلك ؟؟؟
الإجابة : جميع ما سبق بالطبع
هل يستحق وزير الاتصالات الائتمان على أمن مصر المعلوماتى وصناعة التكنلوجيا بمصر؟؟؟
بعد ان أثبت سوء نيته و مشروعة الذى يهدف الى تدمير البنية التحتية لصناعة المعلومات فى مصر؟؟
الإجابة : بالطبع لا.. ليس بسبب القرار بشكل مباشر ولكن بسبب أنه لم يفهم خطورته وفجاجته وتوابعة الوخيمة علي كل صور التقدم في مصر
هل أثبتت وزارة الاتصالات والمعلومات فى مصر جهلها العملى والمعلوماتى و سوء تقديرها للظروف المحلية والدوليه ... واستغلالها للوضع المحلى ؟؟؟
الإجابة : هذا شيء مؤكد
ما هو الحل فى رأيك ؟؟
الحملة وجمع التوقيعات ؟؟؟
المقاطعة العامة لشركات الانترنت ؟؟؟؟
المقاطعة العامة لشركة الأتصالات المصرية ؟؟ وتشمل التلفونات الأرضية بعد انا عانينا من سرقتها واستغلالهاوسوء أدارتها ومقاطعة خطة الخطوط الجديدة ؟؟؟؟؟؟
الإجابة : جميع ما سبق بالإضافة إلى تفجير الموضوع صحفيا وإعلاميا
هل ترى ان نجاح الحملة يتمثل فى
اقالة الوزير الجاهل بمعايير صناعة التكنلوجيا ومواكبة التطور
التراجع عن القرار فقط
وضع نظامين تحت بند اختيارى
الإجابة : لا قيمة لوضع نظامين تحت بند أختياري لأن النظام الجديد لن يقبل به أحد مطلقا , لابد من التراجع عن القرار ، ولو كنا دولة متحضرة لتم إقالة الوزير
ماذا ترى فى المناورة الاخيرة للحكومة تحت ضغط المرحلة الأولى من الحملة ؟؟؟؟
مناورة واضحة وكذب صريح؟؟
مناورة للحجر على العقول والافكار و تقسيم الشعب اللى طبقات تحت بند الاختيارية ؟؟
فاكرينا داقين عصافير وبنصدق الكذب بتاعهم ؟؟؟؟
الإجابة : فاكرينا مختلين عقليا .. أصلها موضة دلوقتي
هذا التاج أوجهه للمدونات الآتية

Counter