قابلته لأول مرة علي مقهى بطنطا .
كنت قد سافرت مع صديقي الدكتور شريف عرفة بصحبة زميلين آخرين لمقابلة دكتور أحمد خالد , ما الهدف من هذه المقابلة ؟ لا شيء ! مجرد جلوسنا ولو لنصف ساعة مع شخص أحببناه جميعا وتربينا علي قصصه منذ بداية المرحلة الإعدادية . أذكر أنني كنت أقف مفزوعا كلما دخل احدهم المقهى ! , هل هذا هو ؟ لا .. لم يأتي بعد , إذن فهو ذلك الرجل ؟ لا .. ليس هو , يبدو أنني أحرقت جالونات من الأدرينالين يومها .
في السطور التالية أعرفكم بدكتور أحمد خالد الذي لم يعرفه أحد , إلا إذا كان من المحظوظين مثلي بصداقته .
ولكن أولا أحب أن أشيد بموضوع أحمد مختار عاشور لأنه بالفعل أكثر من رائع , ولعل حديثي هنا مجرد دردشة لا ترقى إلي مستوى المقال .
المتواضع \ المستفز :
وهو ليس تواضعا عاديا , أنه أمر مفزع ومربك لمن يتعامل معه , يسألك عن رأيك وكأنك ناقد وهو مجرد تلميذ , يستمع إليك جيدا ويدافع عن وجهة نظره في هدوء . لا تخجل في مصارحته بشيء لم يعجبك طالما كنت موضوعيا .
حدث وأن وضع ساقا علي أخري أثناء جلوسنا بالمقهى فاصطدم حذاؤه ببنطالي وفورا راح ينفضه لي وأنا أكاد أبكي من الخجل ! لا يحب أبدا أن يكون قد تسبب لك في أدنى أذى حتى وان كان مجرد بضعة حبيبات من التراب عالقة ببنطالك (المتسخ أساسا) .
أذكر أيضا أنه رشحني لمجلة باسم وبعد أربعة شهور من العمل بمشروع ما تم رفض أعمالي وحينما علم بذلك شعر بضيق شديد لدرجة أنه عجز عن كتابة حرف واحد طوال اليوم (كما أخبرني بالهاتف) وراح يعتذر لي لأنه اعتقد أنه كان السبب في خوضي هذه التجربة المؤلمة .
دكتور أحمد خالد لا يحب المقاهي أو المطاعم الفاخرة , وهو يفضل المقاهي البسيطة للغاية حتى وان كان المقهى عبارة عن مقعدين علي ناصية شارع , وهو يعرف تماما ذوقك ويحاول دائما إرضائه , لذا تجد أنه من العادي تماما أن تدخن الشيشة أمامه دون تكلف . يدخن بشراهة (وإن حاول الإقلال مؤخرا) ولكنه لن يعزم عليك بواحدة إلا إذا كنت مدخنا . حتى السجائر ذات نوع متواضع (للغاية) ! , لا يتحدث كثيرا عن نفسه وان فعل فلن تشعر للحظه انه بدافع الاستعراض .
استيقظت يوم العيد علي اتصاله :والدتي تصيح بي : واحد أسمه الدكتور احمد خالد ع التليفون !
مستحيل !!! أجمل تهنئة يمكن أن تتلقاها في العيد .
إذا طلبت منه حوارا صحفيا فهو يسافر لك أيضا ! ليس لعشقه للشهره بالطبع فهو مشهور أساسا , بل لأنه حريص أشد الحرص علي ألا تتأذى بسببه لذا فهو يتحمل عنك عناء السفر بالكامل !.
حينما لمحت له برغبتي في دعوته لزفافي أبدى حماسه , لذا شعرت بالضيق لأنني لن أقبل أن يتحمس دكتور أحمد خالد لحضور الزفاف ثم يعتذر لي في آخر لحظة وقد توقعت خيبة الأمل الشنيعة هذه واستعددت لها (ليس من المنطقي أن يسافر كاتب مشهور من طنطا لحضور حفل قاريء له في القاهرة ) , حتى إنني اتصلت به قبل الزفاف بساعات لأنني لم أتلق رسالة اعتذاره عن المجيء بعد ! أخبرني بأنه قادم بالفعل وقد كان ! أنا ... دكتور احمد خالد يحضر فرحي بنفسه ؟؟؟ وهو الساكن في طنطا والفرح في حلوان ؟؟؟ لقد كدت أموت وقتها من الانفعال .
ثق بأنك لن تجد كاتبا في مثل تواضع دكتور احمد خالد .
الموسوعي :
هززت رأسي له ألف مرة منذ أن تعارفنا , فقد أشعرني بأنني حمار كبير في كل مرة يخبرني فيها عن مخرج برازيلي أو ممثل موزمبيقي أو كاتب من جزر القمر وكأنه أمر مسلم به , لذا أهز رأسي وأنا ألعن ثقافتي الضحلة ! وحينما ينسى اسم أحدهم يشعر بالضيق ويبدأ في محاولات مضنية للتذكر ربما تمتد لدقائق عديدة ثم يتهم نفسه بالزاهيمر . ( يا دكتور فيه ناس مش عارفة المعلومة دي اساسا فضلا عن نسيانها ) ! لن تشعر أبدا أنك مثقف بجانبه لأنه بكل بساطة موسوعي بالمعنى الحرفي للكلمة .
معلومة نادرة لا أعتقد أن أحدا من عشاقه يعرفونها عنه : دكتور أحمد خالد عمل لفترة لا بأس بها في السعودية , ليس كطبيب أو ككاتب وإنما كمبرمج ألعاب كمبيوتر ! كما أن له العديد من البرامج والتطبيقات المتميزة علي كمبيوتر صخر (حينما كان صخر يعد كمبيوتر حديث للغاية) .
الفنان :
لديه حس فني عالي جدا , بالأدب والموسيقى والرسم والكاريكاتير والتمثيل والإخراج , ولأنه موسوعي فسوف يعلق علي إنتاجك الفني أيا كان نوعه بمقالة كاملة مدعمة بالمعلومات التاريخية , انه يرسم أيضا ! وقد رسم لي نفسه علي هامش من صفحة مجلة بأسلوب كاريكاتوري .
المنبهر :
لا يحاول إخفاء انبهاره وحماسه , بل ولهفته لكتاب أو فيلم نادر أو صورة قديمة أو حتى مجرد معلومة, ربما يسافر لك من طنطا إلي القاهرة لمجرد أنك تمتلك فيلما وثائقيا أو روائيا نادرا , أذكر أنه شعر بخيبة أمل كبيرة لأن صديقا نسى أن يحضر معه من القاهرة كتاب (نظر) للفنان محي الدين اللباد . في إحدى المرات اسمعنا بعض الأغاني لكات ستيفنز علي كاسيت سيارته , وقد كان منبهرا كأنه يسمعها للمرة الأولى ويحاول أن يشعرك بنفس انبهاره ويترجم لك كل كلمة , ذوقه في الأغاني راق للغاية ويتركز بشكل أساسي علي أغاني السبعينات .
الصديق :
إذا طلبت نصيحته في أدق أمورك الشخصية فهو يخبرك برأيه بكل صراحة حتى وان كان رأيه قاسيا (وليس علي هواك) , فهو يري أن النصيحة مسئولية خطيرة لذا فهو يفعلها (بذمة) , لا يريد توريطك حتى من باب الخطأ . كما انه مخلص بشكل نادر , وقد كتب عن الدكتور شريف عرفة مقالا كاملا نشر علي موقع روايتي وكدت أموت فرحا حينما ذكر اسمي في المقال مرتين ! وهو دائم الإعلان عن أخبار أصدقائه في بريد ما وراء الطبيعة. ولا يترك مناسبة الا ويزفها علي هذه الصفحات سواء أكان زفاف أو نشر كتاب جديد أو مولودا لأحد أصدقائه .
الخجول :
صوته منخفض إلي حد ما وله ابتسامة خجولة شهيرة , ولكنه جريء أيضا , يمكنك اعتبار هذا الخجل نوع من التأدب البالغ , هاديء الي حد كبير ولن تره منفعلا أبدا أو متجهما , ولكنه يقول عن نفسه أن نوبات انفعاله تكون عاصفة لدرجة أنه قد قام بمحو رواية (العلامات الدامية) مستخدما برنامج خاص يجعلك عاجزا عن استرجاع ما قمت بمحوه إلي الأبد مهما حاولت .
المتفرد :
ربما كنت مثلي ممن يصنفون البشر , مهما تعددت أنماط البشر إلا أنه من الممكن تصنيفهم في مجموعات من حيث الشكل والشخصية معا , حتى البشر المتشابهين يكون لديهم شخصيات متقاربة إلي حد كبير , إلا دكتور أحمد خالد , حالة فريدة من نوعها , تحاول كثيرا أن تضبط مؤشرك ليستقبل موجته فتعجز عن ذلك , ستحبه كثيرا ولكنك ستفشل دائما في الاندماج معه بشكل تام , فهو فريد للغاية , زهرة زرقاء نادرة . تشعر أنه يفكر بعقل مختلف وكأن خلاياه من طينة أخرى , لا أجد مثالا حيا علي ذلك ولكنه مجرد شعور لا أجد له تفسيرا . هل هي العبقرية ؟
كنت قد سافرت مع صديقي الدكتور شريف عرفة بصحبة زميلين آخرين لمقابلة دكتور أحمد خالد , ما الهدف من هذه المقابلة ؟ لا شيء ! مجرد جلوسنا ولو لنصف ساعة مع شخص أحببناه جميعا وتربينا علي قصصه منذ بداية المرحلة الإعدادية . أذكر أنني كنت أقف مفزوعا كلما دخل احدهم المقهى ! , هل هذا هو ؟ لا .. لم يأتي بعد , إذن فهو ذلك الرجل ؟ لا .. ليس هو , يبدو أنني أحرقت جالونات من الأدرينالين يومها .
في السطور التالية أعرفكم بدكتور أحمد خالد الذي لم يعرفه أحد , إلا إذا كان من المحظوظين مثلي بصداقته .
ولكن أولا أحب أن أشيد بموضوع أحمد مختار عاشور لأنه بالفعل أكثر من رائع , ولعل حديثي هنا مجرد دردشة لا ترقى إلي مستوى المقال .
المتواضع \ المستفز :
وهو ليس تواضعا عاديا , أنه أمر مفزع ومربك لمن يتعامل معه , يسألك عن رأيك وكأنك ناقد وهو مجرد تلميذ , يستمع إليك جيدا ويدافع عن وجهة نظره في هدوء . لا تخجل في مصارحته بشيء لم يعجبك طالما كنت موضوعيا .
حدث وأن وضع ساقا علي أخري أثناء جلوسنا بالمقهى فاصطدم حذاؤه ببنطالي وفورا راح ينفضه لي وأنا أكاد أبكي من الخجل ! لا يحب أبدا أن يكون قد تسبب لك في أدنى أذى حتى وان كان مجرد بضعة حبيبات من التراب عالقة ببنطالك (المتسخ أساسا) .
أذكر أيضا أنه رشحني لمجلة باسم وبعد أربعة شهور من العمل بمشروع ما تم رفض أعمالي وحينما علم بذلك شعر بضيق شديد لدرجة أنه عجز عن كتابة حرف واحد طوال اليوم (كما أخبرني بالهاتف) وراح يعتذر لي لأنه اعتقد أنه كان السبب في خوضي هذه التجربة المؤلمة .
دكتور أحمد خالد لا يحب المقاهي أو المطاعم الفاخرة , وهو يفضل المقاهي البسيطة للغاية حتى وان كان المقهى عبارة عن مقعدين علي ناصية شارع , وهو يعرف تماما ذوقك ويحاول دائما إرضائه , لذا تجد أنه من العادي تماما أن تدخن الشيشة أمامه دون تكلف . يدخن بشراهة (وإن حاول الإقلال مؤخرا) ولكنه لن يعزم عليك بواحدة إلا إذا كنت مدخنا . حتى السجائر ذات نوع متواضع (للغاية) ! , لا يتحدث كثيرا عن نفسه وان فعل فلن تشعر للحظه انه بدافع الاستعراض .
استيقظت يوم العيد علي اتصاله :والدتي تصيح بي : واحد أسمه الدكتور احمد خالد ع التليفون !
مستحيل !!! أجمل تهنئة يمكن أن تتلقاها في العيد .
إذا طلبت منه حوارا صحفيا فهو يسافر لك أيضا ! ليس لعشقه للشهره بالطبع فهو مشهور أساسا , بل لأنه حريص أشد الحرص علي ألا تتأذى بسببه لذا فهو يتحمل عنك عناء السفر بالكامل !.
حينما لمحت له برغبتي في دعوته لزفافي أبدى حماسه , لذا شعرت بالضيق لأنني لن أقبل أن يتحمس دكتور أحمد خالد لحضور الزفاف ثم يعتذر لي في آخر لحظة وقد توقعت خيبة الأمل الشنيعة هذه واستعددت لها (ليس من المنطقي أن يسافر كاتب مشهور من طنطا لحضور حفل قاريء له في القاهرة ) , حتى إنني اتصلت به قبل الزفاف بساعات لأنني لم أتلق رسالة اعتذاره عن المجيء بعد ! أخبرني بأنه قادم بالفعل وقد كان ! أنا ... دكتور احمد خالد يحضر فرحي بنفسه ؟؟؟ وهو الساكن في طنطا والفرح في حلوان ؟؟؟ لقد كدت أموت وقتها من الانفعال .
ثق بأنك لن تجد كاتبا في مثل تواضع دكتور احمد خالد .
الموسوعي :
هززت رأسي له ألف مرة منذ أن تعارفنا , فقد أشعرني بأنني حمار كبير في كل مرة يخبرني فيها عن مخرج برازيلي أو ممثل موزمبيقي أو كاتب من جزر القمر وكأنه أمر مسلم به , لذا أهز رأسي وأنا ألعن ثقافتي الضحلة ! وحينما ينسى اسم أحدهم يشعر بالضيق ويبدأ في محاولات مضنية للتذكر ربما تمتد لدقائق عديدة ثم يتهم نفسه بالزاهيمر . ( يا دكتور فيه ناس مش عارفة المعلومة دي اساسا فضلا عن نسيانها ) ! لن تشعر أبدا أنك مثقف بجانبه لأنه بكل بساطة موسوعي بالمعنى الحرفي للكلمة .
معلومة نادرة لا أعتقد أن أحدا من عشاقه يعرفونها عنه : دكتور أحمد خالد عمل لفترة لا بأس بها في السعودية , ليس كطبيب أو ككاتب وإنما كمبرمج ألعاب كمبيوتر ! كما أن له العديد من البرامج والتطبيقات المتميزة علي كمبيوتر صخر (حينما كان صخر يعد كمبيوتر حديث للغاية) .
الفنان :
لديه حس فني عالي جدا , بالأدب والموسيقى والرسم والكاريكاتير والتمثيل والإخراج , ولأنه موسوعي فسوف يعلق علي إنتاجك الفني أيا كان نوعه بمقالة كاملة مدعمة بالمعلومات التاريخية , انه يرسم أيضا ! وقد رسم لي نفسه علي هامش من صفحة مجلة بأسلوب كاريكاتوري .
المنبهر :
لا يحاول إخفاء انبهاره وحماسه , بل ولهفته لكتاب أو فيلم نادر أو صورة قديمة أو حتى مجرد معلومة, ربما يسافر لك من طنطا إلي القاهرة لمجرد أنك تمتلك فيلما وثائقيا أو روائيا نادرا , أذكر أنه شعر بخيبة أمل كبيرة لأن صديقا نسى أن يحضر معه من القاهرة كتاب (نظر) للفنان محي الدين اللباد . في إحدى المرات اسمعنا بعض الأغاني لكات ستيفنز علي كاسيت سيارته , وقد كان منبهرا كأنه يسمعها للمرة الأولى ويحاول أن يشعرك بنفس انبهاره ويترجم لك كل كلمة , ذوقه في الأغاني راق للغاية ويتركز بشكل أساسي علي أغاني السبعينات .
الصديق :
إذا طلبت نصيحته في أدق أمورك الشخصية فهو يخبرك برأيه بكل صراحة حتى وان كان رأيه قاسيا (وليس علي هواك) , فهو يري أن النصيحة مسئولية خطيرة لذا فهو يفعلها (بذمة) , لا يريد توريطك حتى من باب الخطأ . كما انه مخلص بشكل نادر , وقد كتب عن الدكتور شريف عرفة مقالا كاملا نشر علي موقع روايتي وكدت أموت فرحا حينما ذكر اسمي في المقال مرتين ! وهو دائم الإعلان عن أخبار أصدقائه في بريد ما وراء الطبيعة. ولا يترك مناسبة الا ويزفها علي هذه الصفحات سواء أكان زفاف أو نشر كتاب جديد أو مولودا لأحد أصدقائه .
الخجول :
صوته منخفض إلي حد ما وله ابتسامة خجولة شهيرة , ولكنه جريء أيضا , يمكنك اعتبار هذا الخجل نوع من التأدب البالغ , هاديء الي حد كبير ولن تره منفعلا أبدا أو متجهما , ولكنه يقول عن نفسه أن نوبات انفعاله تكون عاصفة لدرجة أنه قد قام بمحو رواية (العلامات الدامية) مستخدما برنامج خاص يجعلك عاجزا عن استرجاع ما قمت بمحوه إلي الأبد مهما حاولت .
المتفرد :
ربما كنت مثلي ممن يصنفون البشر , مهما تعددت أنماط البشر إلا أنه من الممكن تصنيفهم في مجموعات من حيث الشكل والشخصية معا , حتى البشر المتشابهين يكون لديهم شخصيات متقاربة إلي حد كبير , إلا دكتور أحمد خالد , حالة فريدة من نوعها , تحاول كثيرا أن تضبط مؤشرك ليستقبل موجته فتعجز عن ذلك , ستحبه كثيرا ولكنك ستفشل دائما في الاندماج معه بشكل تام , فهو فريد للغاية , زهرة زرقاء نادرة . تشعر أنه يفكر بعقل مختلف وكأن خلاياه من طينة أخرى , لا أجد مثالا حيا علي ذلك ولكنه مجرد شعور لا أجد له تفسيرا . هل هي العبقرية ؟
24 comments:
دكتور أحمد خالد يستاهل كل خير ..
لأ بقى .. ده انت مشهور بصحيح
بركاتك يا عم الدكاترة
أنا أول واحد حعلق
تعرف أحيانا مبيبقاش في هدف للتعليق غير كوننا نتواصل
المهم
فعلا انته وصفت الراجل بدقة كبيرة
بس أقولك هوا ممكن الموضوع ميعجبوش
في ناس مش بتحب تتمدح
المهم أنا استمتعت بالقراية
انت محرر شاطر جدا
والله يا اشرف نفس احساسي تجاه الدكتور احمد خالد
انا طبعا ماعرفتوش شخصيا الا يوم فرحك..
و بجد كنت هاطير من الفرحة لما سلم عليا وهوه ماشي..
طبعا عشان سلم عليا مش عشان هوه ماشي
:)
و كنت مرة واحدة بس قابلته قبل كده في ندوة شريف عرفة في الجامعة الامريكية واتصورت معاه صورة بالموبايل
عايز اقولك اني طبعت الصورة دي علي كارت كبير وشلتها معايا في الشنطة وكل ما اقابل حد اوريهاله..
ماكانش ناقص غير انني اصور منها نسخ واوزعها في الشارع
بجد انا باحب الراجل ده جدا وانا مش لوحدي..
جيل كامل اتربي واتعلم القراءة والكتابة علي ايد الدكتور احمد بدون مبالغة
..
وانا افخر اني من الجيل ده
ربنا يجازيه خير علي اللي عمله معانا
مع احترامى لك
أنا مش شايف قدامى غير اعادة صياغة لموضوع أحمد مختار عاشور
وكمان واضح أنك بتستعرض أنك متصور مع الكاتب الكبير وهو لأ
وأنا متأكد ان الكومنت بتاعى ده مش هينزل
voice of love
لا مشهور ولا حاجة :) ميرسي علي المجاملة
إبن مر
انت فين يا دوك ؟ واحشني جدا وميرسي علي مجاملتك الرقيقة
yamen
صورة موبايل ايه يا راجل ؟ مش تقوللي ابعتلك الصور الديجيتال الكبيرة ؟ حتوصلك ع الميل قريب بس ابعتهولي والنبي عشان انا مسطول
sheko
طبعا بستعرض !! انت فاكر ايه ؟
ههههههههه
أنا لو أطول اعلق الصورة علي تيشيرتاتي حعملها
(راجع تعليق يامن)
هو فيه كام دكتور أحمد خالد توفيق في العالم ؟
أما رأيك حول اعادة صياغتي لموضوع صديقي العزيز والكاتب المتميز أحمد مختار عاشور فأنا أترك له التعليق
شكرا علي تعليقك
الفنان الجميل المتألق دائما اشرف حمدى
..............
البوست حقيقة أكثر من رائع
و انت عارف عنى انى مليش فى المجاملة
لو مكنش حلو كنت هقولك
و كان فيه أشياء أخرى جديدة لم أكن انا اعرفها عن كاتبى الأثير
فكان إضافة مهمة لما كتبته - أنا - عنه
لكنى لا اعترض فى مقالك الا على شىء واحد
الا و هو
"ولعل حديثي هنا مجرد دردشة لا ترقى إلي مستوى المقال "
فهو تواضع ملوش لازمة
لأنها دردشة ترقى الى مستوى المقال المتماسك
..............
العزيز شيكو
هو يمكن كان التشابه فى طريقة كتابة المقال المجزأ لعناوين وصفية لكاتبنا الكبير - الذى هو أسلوب قديم فى الكتابة و لست أنا من أبتدعه على ما أعتقد - لكن الكلام نفسه كان جديدا فأشرف تحدث عن أحمد خالد توفيق عن قرب
و أنا تحدثت عنه بمعرفتى به - فقط - عن طريق الورق
شكرا شيكو و أتمنى أن نتواصل كأصدقاء على مدونتى
............
تحياتى لقلمك أشرف حمدى
والله وباضت لك في القفص
يا اشرررف
يا عم الف مبرووك
وعلى رأي الواد منصور
انت ماتقعدش معانا
انت روح بره تقابل الناس اللي مش عارفين وتقلوهم على اكلام اللي مش عارفينه
باقول لك ايه
تعالى واسيني
الكلام على مين ؟
بالرغم من وصولى للعام الرابع و العشرين من سنوات عمرى بنجاح ساحق
مازلت أتابع بشغف كل ما يمكن أن أجده للدكنور أحمد
فانتازيا
سافارى
و سلسلتى المفضلة ماوراء الطبيعة
حتى أنى قد نشرت أحدى رسائلى أليه فى العدد الاربعون
تحياتى العميقة و الغاليه للفنان
أحمد خالد توفيق
انا معرفش الشخص اللى انت اتكلمت عنه الا من خلال مدونتك واتضحلى بعد البحث والتمحيص انى كنت غلبان في دنيا الفن
يلا ما علينا
المهم طلب اخوى
ممكن لو سمحت تكتبلنا عن الدكتور احمد رشدى ... الدكتور القبيح اللى بيدرس في اسنان القاهرة
اصل اخويا سنة رابعة دلوقتى وبيحكيلي حاجات عنه مستفزة
ازاي واحد زي ده استاذ كبير في اسنان القاهرة
ياريت بس تحكي للناس ....
سلام
د.احمد خالد توفيق , أحد من أثروا في شخصيتي كثيراً و احمل له عشق خاص ككاتب و شخص , هو عضو في منتدى روايات الذي انا مشترك فيه منذ ما يقارب 4 سنوات ..
مازالت ردوده القليلة تؤثر في , وان كنت مؤخراً بدأت اتضايق من انقلابه على بعض الأشخاص بعينهم وبعض المباديء , فمثلاً اخر شيء عدم اقتناعه بالبرمجة اللغوية العصبية واعلانه انه سيكتب عنها مقالاً , مع احترامي الشديد له اين كان طوال سنوات انتشرت فيها هذه الطريقة (لن اقول علم لأني غير مقتنع به اصلاً) ..لماذا الآن والبعض يتحدث عن وجود مشاكل بينه وبين دكتور شريف عرفة ..
تدوينة جميلة ..
http://2lm.blogspot.com/
اخوك شريف صبرى يابنى أدم
abdallah
قلبي مع أخوك , انصحه بأن يتجنب الأخطاء الطبية أثناء سكشن العملي مع دكتور أحمد رشدي لأنه لا يرحم
للأسف لا يمكنني الكتابة عنه لأن كثيرون لا يعرفونه
كل ما يمكنني قوله أنه عبقري بكل ما تحمله الكلمة من معان ولكنه لا يرحم أحد سواء مريض أو طالب
عموما أخوك سيستفيد منه الكثير جدا.
محمد النقيب
لا أعرف بموضوع الخلاف وأعتقد انها مجرد اشاعة ليس أكثر .
عموما أنا ايضا لا أعترف بموضوع البرمجة اللغوية العصبية وأعتبرها مجرد موضة وسوف تنتهي سريعا
تحياتي
أحمد بلال
فيك يا راجل ماحدش بيشوفك
هذا البوست أكد لي أكثر وأكثر أن دكتور أحمد خالد لم يختلف عليه أحد وانه قد استطاع عن جدارة الوصول الي شريحة عظيمة من الشباب
تحياتي
د.أحمد خالد توفيق صديقى الذى لا يعرفنى
صديق كل شاب وفتاة من الذين يمتازون باحس المرهف والتذوق الأدبى وأب روحى لكل كاتب شاب أو مفكر جديد
حقا أنا أعشق هذا الرجل الذى تتلمذت على يديه هو والكثير من كتاب المؤسسة العربية مثل د.نبيل فاروق وغيرهم
اللهم أكثر من أمثال د.أحمد خالد توفيق ود.نبيل فاروق
موضوع لذيذ جدا
أنا قريت الموضوع اللى فى عاشوريات
حقيقى ده أقوى
لأنك تعرف الدكتور أحمد عن قرب
وده يخلى نظرتك ليه اكبر
ياريت تبقى تزور مدونتى هكون مبسوطة كتير
بــــاى
فبركة
لا أحب المقارنة ولكن دكتور أحمد خالد يكسب :)
ههههههه
حبقى أقولك ليه لما نبقى لوحدينا
ميرسي على تعليقك
نهى منير
مبروك المدونة يا نهى ومرحبا بك في عالم التدوين
تحياتي
انت عظيم يا اشرف تعيش عظيما وستستمر وسط كوكبة العظماء فى هذا الزمن الذى لم يعر اهتماما سوى للمتفزلكين وانصاف المواهب تثبت انك عظيم وهذا حقك
موضوع خلانى اسافر بعقلى ووجدانى مع كل لحظه وكل كلمه
دكتور أحمد من أكتر الكتاب اللى الوطن العربى كله بيشهدلهم بالعبقريه والتفرد فى كل حاجه
انسان نادر الوجود بجد
ولا تملك معه الا ان تحبه
سامحنى يا أشرف على طول غيابى.. انت عارف بقى, مانت كنت طالب فى يوم
المهم.. انا مررتلك تاج فى مدونتى ادخل واقرا وجاوب
سلام بقى
هاى يا جماعه
انا هاعمل حفله بلوجريه جامده جدااااااا عندى على مدونتى الصغنونه يوم الخميس 3 مايو ابتداءا من الساعه الخامسه مساءا بتوقيت مصر
المناسبات الحلوه كتيره وعاوزين نفرح مع بعض
مستنياكوووووووووو
:)
عاوزة اقول حاجة لو المايك فاضى
انا ممكن اترمى فى جزيرة معيش غير حتى مجرد شخبطة لدكتور احمد
وشيكولاتة واكون عايشة وفى منتهى السعادة
اكيد حفتقد البيبسى الدايت بس مش مهم :-)
بوست فززززيييييييع بجد
والعفو يافندم ده اقل واجب انى احط لينكه عندى
اما بالنسبة للكارت فالمعنى فى بطن الشاعر
هههههههههههههه
الواحد مش عارف يقولك ايه
الله الموضوع الحلو ده والمكتوب بشكل رائع جدا
ولا الف مبروك على الجواز
ولو أن التهنئة متأخرة شهرين
** ايه بتقول ايه .. عقبالى
ماشى ياعم من بقك لباب السما قول آآآآآآمين
عايز اقولك بجد
الله ينور عليك
واتمنى القاك قريبا
دكتور اشرف
لما بصي لصورتك حسيت ان شكلك مش غريب عليا و خصوصا و احنا زمل فحبيت اسألك انت دفعه كام و القاهره و لا عين شمس؟
انا القاهره دفعه 200
تحياتي ليك
دكتور احمد فنان وانا قريت كلام احمد مختار وكلامك وكله اكدلى وجهة نظرى فى العظيم احمد خالد
احييك واحييه
Post a Comment